5 Simple Techniques For قصص قبل النوم للأطفال

يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.

لم يعلم الرجل ما يقول، وقاد سيارته مبتعدًا، لكن رحلته إلى المنزل كانت طويلة وبطيئة فكّر خلالها في الموقف الذي حصل معه.

ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.

بعد مرور بعض الوقت، عاود الراعي الكرّة وصاح مجدّدًا: "ذئب! ذئب يلاحق خرافي!"

من خلال هذه القصة القصيرة نكتشف أنّه من السهل للغاية أن تنتقد ما لا تستطيع الوصول إليه.

كانت تغرق في تلك القصص ،و تنسى ما لديها من واجبات و فروض

فتمنت في نفسها أن يزورها هذا القزم يوميًّا؛ ليؤدي عنها فروضها

كانت تعطيني في كل عيد ميلاد بالونة،و تكتب عليها هذه الجملة.

وعندما كبرت قليلًا ضحكت على نفسي كثيرًا بعد اكتشافي الخطير الذي عرفت فيه أن البقرة لا تبيض بل تلد ..

كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن قصص عربية للاطفال تراه في مزاج سيء.

وإذا بتلك القافلة ألف جمل محملة سمنا وزيتا ودقيقا، وتوقّفت القافلة عند باب عثمان رضي الله عنه. فلمّا أنزلت جميع أحمالها في داره جاء التجار مهرولين إليه. 

وفي حينها لمح غزالاً مرّ على مقربة منه، فأصابه الجشع، وفكّر مجدّدًا:

مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *