وكان هذا هو الجزء الأول من سفراء الزمن، نظرا لطولها اقرأ الجزء الثاني والثالث من هنا.
ذات يوم من الأيام كان هناك شقيقين يعملان سوياً ويعيشان معًا في مزرعتهما، وكان أكبرهما رجل متزوج وعنده أسرة كبيرة، وأما الصغير كان غير متزوج، وفي نهاية كل موسم ويوم كان الأخان يتقاسمان كل المكاسب والحصاد بالتساوي، وكانا يستطيعان الربح من أي شيء ينتجانه من المزرعة.
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
أكثر من ٢٥ ألف كتاب بسعر كتاب ورقي واحد! انضم إلى مجتمع القراء العرب في "أبجد" واستمتع بتجربة فريدة من نوعها في عالم الثقافة والمعرفة.
واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يُعلّمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار.
في زمن ما وفي أحد البلاد كان هناك قاض مشهور بالعدل والذّكاء. وسريعاً قصص قصيرة انتشر خبر القاضي العادل في كل مكان. حتى وصل الخبر إلى الملك.
وكما هو مُتوقَّع فقد هجم القرش على الأسماك الصغيرة والتهمها كلّها.
رد التجار: إنّك تعلم حاجتنا، بعنا من الذي وصلك في القافلة فإنّك ادرى بحاجة النّاس إليه.
حزن الفارس على حصانه بالغ الحزن، وتناقلت كل القبائل حكاية هذا الفرس الوفيّ، وظلت حكايته بين الناس تروى مثالا على الإخلاص والتّضحية.
تجمع فيه القبيلتين قتلاها وتجهز كل قبيلة أسلحتها، ومن ثم يستأنف القتال مرة أخرى، لكن ذات مرة.
أخبره صديقه أن هذه الحيلة لن تخيل على الثعبان وكذلك سوف تعرضه للخطر وسيصبح مثل ذلك الطائر الذي كان يسعى ليقتل السرطان فمات عوضاً عنها منها.
في صباح اليوم التالي، عثر حارس المتحف على الكلب البائس ميتًا خاليًا من الحياة، مُحاطًا بمئات الانعكاسات لكلبٍ ميتٍ أيضًا.
تأثّر الرجل كثيرًا بحكاية الولد وتوسّله، فابتلع الغصّة في حلقه بصعوبة، وبادر على الفور بمساعدة الأخ الواقع أرضًا ورفعه إلى كرسيّه المتحرّك، قبل أن يعالج جراحه.
في تجربة قام بها أحد علماء الأحياء البحرية، تمّ وضع سمكة قرش كبيرة في حوض مائي، وأُضيف بعد ذلك مجموعة من الأسماك الصغيرة كطُعم للقرش.