The Greatest Guide To قصص الانبياء والصحابة للاطفال

خلال يومه رأى عدّة أرانب بالفعل، لكنّ أيًّا منها لم يرتطم بأيّ شجرة، بالفعل ما حدث معه في اليوم السابق كان صدفة نادرة الحدوث حقًا.

ذات يوم من الأيام كان هناك شقيقين يعملان سوياً ويعيشان معًا في مزرعتهما، وكان أكبرهما رجل متزوج وعنده أسرة كبيرة، وأما الصغير كان غير متزوج، وفي نهاية كل موسم ويوم كان الأخان يتقاسمان كل المكاسب والحصاد بالتساوي، وكانا يستطيعان الربح من أي شيء ينتجانه من المزرعة.

كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.

بعد ذلك، وضع العالِم فاصلاً زجاجيًّا قسّم به الحوض إلى قسمين متساويين، فجعل الأسماك الصغيرة في أحد الجانبين، وسمكة القرش في الجانب الآخر.

أجاب الشحاذ بصوت عالٍ: الحصان حصاني، كيف لك أن تطردني أيها الرجل؟! انزل أنت فوراً من فوق حصاني. 

فجأة، سمع صوتاً يناديه من خلفه: “أهلاً، أنت جديد هنا؟” التفت ورأى رجلاً طويل القامة يرتدي نظارات ذكية وسترة جلدية سوداء. كان يبتسم بود. “أنا أسامة، من المغرب. أنت من أي بلد؟“

في أحد الأيّام كان مديرٌ تنفيذي ناجح يقود سيّارته الجديدة في إحدى شوارع الأحياء الضيّقة، وفجأة رأى ولدًا صغيرًا يظهر من بين السيارات الواقفة عند الرصيف، لكن وبمُجرّد أن ابتعد عنه بضعة أمتار حتى ارتطم بالسيارة حجرٌ كبير.

وحين جاء الليل، وأظلمت الدنيا، كان الفارس وحيداً في الخيمة جالس يتألم من جراحه، ويتوجع من قيوده المتينة، ولا يستطيع النوم.

قصة : في بيتنا بقرة تبيض ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )

إيّاك والحكم على الآخرين من مظهرهم، فأنت لا تدري متى قد تحتاج لعونِهم.

وبذلك سعد الملك لكون قصص الانبياء والصحابة للاطفال في مملكته قاضيا حكيما يقول بالحكم بين الناس بالعدل.

بدأ يتجول في الشارع بحثاً عن مساعدة. لكن لم يجد أحداً يتحدث لغته أو يفهمه. كانت اللغة المستخدمة في المستقبل مختلفة تماماً عن لغته.

لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.

ثم طارت مع الرياح حتى مرّت على بحيرة صغيرة ،فوجدت نحلة قد سقطت فيها وكادت أن تغرق فحاولت البالونة مساعدتها ودفعتها ،حتى وصلت إلى الشاطئ ،فشكرتها لإنقاذها حياتها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *