فسارع إليه صديقه وأنقذه. في حينها كتب الشاب الذي كاد يغرق على صخرة كبيرة، الجملة التالية:
كان الطريق طويلا على الفرس والحمل ثقيلاً، ولكنه لم يستسلم للتعب، جرى، وجرى، لم يتوقّف حتى وصل لخيام قبيلته.
اقترب من الحصان، وقد كانت يداه ورجلاه مقيّدة بالحبل، قام بفك قيد الحصان بأسنانه، وقال للفرس: انطلق ايها الفرس، ارجع سريعاً لخيامنا.
فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.
وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا.
الغريب أنه في خلال ذلك الوقت، قال الأخ الأكبر في ذاته: ليس من العدل أن نتقاسم أنا واخي كل الإنتاج والربح بالتساوي، فأنا بعد كل شيء رجل متزوج ولدي أولادي وزوجتي للاهتمام بي عندما أكبر بعد عمر طويل، أما أخي فليس لديه من يعوله، وقد لا يتواجد أحد للاعتناء به في المستقبل.
قديماً نشبت حرب بين قبيلتين، وقد استمرت تلك المعارك بينهما لشهور طوال. ما كانت فيها تتوقف سوى ايام قليلة،
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ قصص قصيرة أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".
تجمع فيه القبيلتين قتلاها وتجهز كل قبيلة أسلحتها، ومن ثم يستأنف القتال مرة أخرى، لكن ذات مرة.
أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.
وبهذا يستفاد من القصة : لا تصدّق كل ما يقال لك حتى تتأكد بعينك .
صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة
فردت عليه البالونة إنها سنة الحياة يا محمود ،ولابد أن تؤمن بالقضاء والقدر.