يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
جاء الثعلب وهو يدّعي أن هذه الغابة الجميلة كانت لأجداده من زمن بعيد،وهي ملكه الآن !!
الآخر أيضا، حتى صارت كل الأرنب تجري مذعورة، فقابلها القرد فسأل عن سبب هربهم
أكثر من ٢٥ ألف كتاب بسعر كتاب ورقي واحد! انضم إلى مجتمع القراء العرب في "أبجد" واستمتع بتجربة فريدة من نوعها في عالم الثقافة والمعرفة.
واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يُعلّمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار.
أخيرًا، وبعد أن فقد الأمل سار مبتعدًا عن الشجرة، وهو يقول متكبّرًا:
خرج من وكره وبحث هنا وهناك عن طعام يسدّ به جوعه. فلم يجد سوى أرنب صغير … قبض عليه، وفكّر مع نفسه قائلاً:
فرح القائد الروماني للغاية بهذه الفكرة، وحادث نفسه: كنت سأقتل قائدا واحدا فقط من المسلمين، الآن يمكنني قتل القائد وجماعته المميزة من كبار المسلمين.
وأخذت تهرب هنا وهناك.. والبوم يصيح بهم : اهربوا .. أنقذوا أنفسكم.. سيأكلكم الثعلب.. اهربوا
قصة نجاح لويس فيتون
يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء.
صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي".
على دربك سنسير دائمًا أيها قصص الانبياء والصحابة للاطفال الشهيد. ولن نترك أرضنا للغرباء أبدًا..
وحينما حل آخر النهار جاء خبر بأنّ قافلة جمال عثمان بن عفّان قد أتت من الشّام للمدينة. فعندما وصلت خرج النّاس فرحين يستقبلونها.